مرايا باردة: مرايا عازلة كهربائياً تعكس الضوء المرئي بشكل كلي، وتسمح بنفاذ الأشعة تحت الحمراء بكفاءة، وهي معاكسة في عملها للمرايا الساخنة.إذا نظر شخص ما إلى المرآة فإن صورته ستنعكس في المرآة (مثلاً: إذا رفع الشخص أمام المرآة يده اليمنى فإنه سيبدو في المرآة وكأنه قد رفع يده اليسرى). ذلك ما يسمى ظاهرة التناطر الانعكاسي.
هذه المرآة تسمى «مرآة مقعرة» ولها خصائصها الفيزيائية. وهناك «المرآة المحدبة» في هيئة سطح الكرة الخارجي العاكس، وهذه تعمل على تصغير الصورة، ويقل استخدامها.
وعن منطقة جنوب الرياض فهي تحتوي على أبراج سكنية وتتميز بانخفاض أسعار العقارات لاسيما الشقق، مثلها في ذلك مثل منطقة وسط الرياض والتي يكون مُعظم سُكانها من الأجانب المُقيمين في المملكة بهدف العمل.
يمكن للفيل الآسيوي أن يتعرف على انعكاس صورته في المرآه من الحيوانات التي أظهرت تفاعلاً مع المرايا:
كيف يمكننا معالجة ندرة المياه وضمان وصول المياه النظيفة للجميع؟
عاكسات الزوايا: تستخدم ثلاث مرايا مسطحة لعكس الضوء ليعود إلى مصدره.
مرآة الزجاج الفضية: هي مرآة اعتيادية مطلية بالفضة في الجانب الخلفي منها، ما يمكنها من عكس صور الأشياء المقابلة لها، ويصنع هذا النوع من المرايا الزجاجية بتغطية السطح الخلفي للزجاج بشريحة من الفضة والرصاص وطبقتين أو أكثر من طلاء مقاوم للماء، ما يمكن الزجاج من مقاومة الحمض والأوساخ.
يقال بأن أرخميدس قد استكشف المزيد استخدم سلسلة من المرايا الكبيرة لإحراق سفن الرومان عند مهاجمتهم لسيراكوس، وعلى الرغم من تجربة هذه الفكرة إلا أنه لم يتم إثباتها أو نفيها لحد الآن.
مرآة الزجاج الآمنة: تصنع بإلصاق طبقة خاصة من شريحة على السطح الخلفي لمرآة الزجاج الفضية، ما يمنح الحماية من الإصابات عند تكسر الزجاج، ويستخدم هذا النوع من المرايا في الأثاث والأبواب والجدران الزجاجية، والرفوف التجارية والأماكن العامة.
ما الذي جذبك في البداية إلى "دروس في الكيمياء"؟ ماذا كانت توقعاتك؟
قد يكون في الصورة الحسية وقد يكون في الصورة المعنوية.. وهو الوثاق الذي يربط بين الصورتين: الحسية والمعنوية.
فالتغيير لا بد ان يصاحبه تغيير الثقافة ونشر الوعي بين أفراد المجتمع فلا يمكن لنا ان نغير من المرأة وأفكارها وأسلوب حياتها لنضعها في مجتمع لا يتقبلها ولا يستطيع قبول التغيير الحاصل معها".
لدينا النصائح لتعزيز الاتصالات داخل مجتمعك الافتراضي، أو بدء المحادثات أثناء الدروس عبر الإنترنت، أو كسر الجمود في الاجتماعات، أو المشاركة في جلسات الأسئلة والأجوبة أو المناقشات مع جمهورك.